بعد يوم من انفجار ضخم هز منطقة “الهايكستب”، تداول صور وأسماء 5 أبرياء راحوا ضحية الحادث.
المجند أحمد صبري هاشم
المقدم محمد صلاح السويفي
الضابط أحمد محمد إمام
المجند أحمد صبري أحمد
المجند عبدالله محمد علي أحمد بهنساوي
المتحدث العسكري قال في بيان رسمي، أن أعمال تفكيك عبوات ناسفة لمخلفات قديمة كانت جارية بالمنطقة.
رغم تداول معلومات الضحايا إلا أنه لم يصدر بيان متابعة حتى الآن، أهالي محافظات الدلتا والصعيد شيعوا جثامين القتلى، دون أن يُعرف إن كانوا من ضحايا الانفجار الضخم.
منطقة الهايكستب تبلغ مساحتها قرابة 11 ألف فدان، تضم عددا من المنشآت العسكرية التابعة للجيش، منها مركز تجنيد خاص ومعسكرات وورش للأسلحة والذخيرة، فضلا عن سجن حربي ومدينة سكنية مخصصة لضباط الجيش.
إقرأ أيضا
ارتفاع عدد شهداء انفجار الهايكستب إلى 5 وسط صمت الجهات الرسمية
هذه ليست المرة الأولى التي يتكتم فيها الجيش، على عدد ضحايا الحوادث التي تقع لأفراده وضباطه.
لم يتم إعلان أسماء ضحايا حادث سقوط طائرة تدريب ومصرع طاقمها، بسبب عطل فني أصابها خلال تنفيذ نشاط تدريبي للقوات الجوية.
لماذا تكتم الجيش على ضحايا الحادث؟
