10 أسباب لخسارة هاريس
“ترامب” الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة الأمريكية، النتائج تؤكد تفوق المرشح الجمهوري على الديموقراطيين.
أسباب خسارة “هاريس”
1- وقت ضيق
تأخر “بايدن” كثيرا حتى تنحى عن الترشح لفترة رئاسية جديدة، حتى أن كل الفترة التي قضتها نائبته “هاريس” هي 13 أسبوعا فقط، في الدعاية أمام “ترامب” الذي يرّوج لنفسه منذ هزيمته في 2020.
2- الاقتصاد
يتفق الأمريكيون على أن الفترة الماضية كانت صعبة جدا عليهم، “ترامب” يراهن على المدة التي قضاها في البيت الأبيض من 2016-2020، التي أنتعش فيها الاقتصاد الأمريكي نوعا ما بسبب سياساته الداخلية والخارجية.
3- الشباب
حسب “ترامب” فإنه قام بـ 900 جولة انتخابية في كافة الولايات، محللون اتفقوا على أن الرجل استطاع اجتذاب قلوب الشباب والطلاب، من خلال مخاطبتهم بألسنتهم ومن على منابرهم الخاصة.
4- الولايات المتأرجحة
7 ولايات من المفترض أن لا تكون محسومة لأي من المرشحْين، لكن جل أصوات مجمعها الانتخابي ذهبت لـ “ترامب”، وهو ما رجح كفته على حساب منافسته “هاريس”.
5- الإجهاض
تطمينات عدة أعطتها “كامالا هاريس” للنساء في الولايات، محللون أكدوا أن هذا أثار استياء الرجال الذين صوتوا بقوة للحزب الجمهوري المحافظ.
6- تصويت الأقليات
نجح “ترامب” في جلب أصوات الأقليات الذين كانوا يتخوفون منه، سواء من السود أو العرب والمسلمين، خاصة مع إعطاء تطمينات لهم بغض النظر عن إمكانية تحقيقها.
7- تصويت عقابي
المتابعون أكدوا أن هناك ولايات صوتت عقابيا ضد “هاريس”، لرفضها سياسات “بايدن” التي كانت هي جزء منها 4 سنوات.
8- المهاجرون
هجوم كاسح انتهجه “ترامب” طوال الفترة الماضية ضد المهاجرين، عظّم من حظوظ فوزه مع تزايد موجات الهجرة غير الشرعية على أمريكا.
9- سيدة وليس رجل
47 انتخابات شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية، لم ينجح فيها إلا الرجال مع ترشح السيدات مرتين.
10- دعم الأغنياء
من المعلوم أن الأغنياء دعموا “ترامب” بأموالهم ونفوذهم، أبرز الداعمين كان “إيلون ماسك” الذي تبرع بمليون دولار يوميا لصالح سكان الولايات المتأرجحة.
هل هناك أسباب أخرى لفوز ترامب وخسارة هاريس؟